الرئيسية
بسم الله الرحمن الرحيم
صدق الله العلي العظيم وصدق رسوله النبي الكريم، وصدق علي بن أبي طالب أمير المؤمنين وصدق الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة أجمعين، وصدقت الائمة التسعة من ذرية الحسين عليهم السلام أجمعين وصدقت الأنبياء والمرسلين صلوات الله عليهم أجمعين ونحن على ذلك من الشاهدين والشاكرين لا مغيرين ولا مبدلين، مقرين غير جاحدين والحمد لله ب العالمين وصلى لله على محمد وآله الطاهرين.
وأوصل اللهم ثواب ما قرأنا وأجر وبركات ما تلوناه من كتابك العزيز المنزل، على لسان نبيك المرسل هدية واصلة وتحفة شاملة ورحمة نازلة إلى روح وضريح سيدنا ونبينا محمد المصطفى وإلى روح وضريح سيدنا ومولانا علي المرتضى وضريح مولاتنا فاطمة الزهراء وإلى روح وضريح الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة، وإلى أرواح وضرائح الأئمة النجباء صلوات الله عليهم أجمعين وإلى أوراح الأنبياء والأوصياء والصالحين والشهداء، وإلى روح وضريح (..........) وأذكر أسم من أردت
اللهم أجعل في قبره الضياء والنور والفسحة والسرور والكرامة والحبور والمسك والكافور والولدان والحور، أنقله اللهم من ضيق القبور إلى سعة الدور والقصور في سدر نخضود وطلح منضود وظل ممدزد وماء مسكوب وفاكهة كثيرة لا مقطوعة ولا ممنوعة وفرش مرفوعة مع الذين أنعمت عليهم من النبين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليما، اللهم صلي على محمد وآل محمد ولا تجعل القرآن العظيم بنا ولا به حلا والصراط المستقيم بنا ولا بنه زالا وكن اللهم لنا وله جارا بعد الجيران وخذا بعد الاخذان وحبيبا بعد الاحباء ومؤنسا بعد المؤنسين ما أتاك اللهم بع من عمل صالح فتقبله منه ضاعفه له وما أتاك اللهم به من عمل شيء فتجاوز اللهم عنه وأغفر له، جازفه اللهم في الحساب مجازفة ولا عمل تناقشه مناقشه، خفف اللهم لنا وله ثقل الثرى و لاتنسانا وإياه من رحمتك إذا طال المدى وأنقطع من وصلنا حبل الرجاء أننا إليك يا رباه راغبون وبك واثقون، وللخيرات مما عندك طالبون فإذا رفعنا اللهم أيدينا وأبصارنا لجلال وجهك الكريم فلا تردنا خائيبن ولو كنا مذنبين بل نحن يا رباه مذنبون، أرزقنا سعادة الدنيا والدين وحرم وجوهنا ووجوه آبائنا وأمهاتنا والمؤمنين والمؤمنات على النار أجمعين، وأدخلن الجنة آمنين لا خزايا ولا نادمين وأسقنا اللهم شربة روية من حوض محمد النبي الأمين من كف سيدنا ومولانا علي بن أبي طالب أمير المؤمنين، وأجعلنا اللهم من أهل دار دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطاهرين وخير صحبه أجمعين
صدق الله العلي العظيم وصدق رسوله النبي الكريم، وصدق علي بن أبي طالب أمير المؤمنين وصدق الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة أجمعين، وصدقت الائمة التسعة من ذرية الحسين عليهم السلام أجمعين وصدقت الأنبياء والمرسلين صلوات الله عليهم أجمعين ونحن على ذلك من الشاهدين والشاكرين لا مغيرين ولا مبدلين، مقرين غير جاحدين والحمد لله ب العالمين وصلى لله على محمد وآله الطاهرين.
وأوصل اللهم ثواب ما قرأنا وأجر وبركات ما تلوناه من كتابك العزيز المنزل، على لسان نبيك المرسل هدية واصلة وتحفة شاملة ورحمة نازلة إلى روح وضريح سيدنا ونبينا محمد المصطفى وإلى روح وضريح سيدنا ومولانا علي المرتضى وضريح مولاتنا فاطمة الزهراء وإلى روح وضريح الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة، وإلى أرواح وضرائح الأئمة النجباء صلوات الله عليهم أجمعين وإلى أوراح الأنبياء والأوصياء والصالحين والشهداء، وإلى روح وضريح (..........) وأذكر أسم من أردت
اللهم أجعل في قبره الضياء والنور والفسحة والسرور والكرامة والحبور والمسك والكافور والولدان والحور، أنقله اللهم من ضيق القبور إلى سعة الدور والقصور في سدر نخضود وطلح منضود وظل ممدزد وماء مسكوب وفاكهة كثيرة لا مقطوعة ولا ممنوعة وفرش مرفوعة مع الذين أنعمت عليهم من النبين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليما، اللهم صلي على محمد وآل محمد ولا تجعل القرآن العظيم بنا ولا به حلا والصراط المستقيم بنا ولا بنه زالا وكن اللهم لنا وله جارا بعد الجيران وخذا بعد الاخذان وحبيبا بعد الاحباء ومؤنسا بعد المؤنسين ما أتاك اللهم بع من عمل صالح فتقبله منه ضاعفه له وما أتاك اللهم به من عمل شيء فتجاوز اللهم عنه وأغفر له، جازفه اللهم في الحساب مجازفة ولا عمل تناقشه مناقشه، خفف اللهم لنا وله ثقل الثرى و لاتنسانا وإياه من رحمتك إذا طال المدى وأنقطع من وصلنا حبل الرجاء أننا إليك يا رباه راغبون وبك واثقون، وللخيرات مما عندك طالبون فإذا رفعنا اللهم أيدينا وأبصارنا لجلال وجهك الكريم فلا تردنا خائيبن ولو كنا مذنبين بل نحن يا رباه مذنبون، أرزقنا سعادة الدنيا والدين وحرم وجوهنا ووجوه آبائنا وأمهاتنا والمؤمنين والمؤمنات على النار أجمعين، وأدخلن الجنة آمنين لا خزايا ولا نادمين وأسقنا اللهم شربة روية من حوض محمد النبي الأمين من كف سيدنا ومولانا علي بن أبي طالب أمير المؤمنين، وأجعلنا اللهم من أهل دار دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطاهرين وخير صحبه أجمعين
