أتينا الى هذه الدنيا ونحن أطهار نظيفون من الخطايا والذنوب
حتى أذا بلغنا مرحلة الرشد ,وبدأت الأقلام في الكتابه ,
أخذنا نتلطخ بالأوساخ الروحيه , نكتسب السيئات وننساها
ولكنهافي الصحف لا تنسى , خطيئة تتبعها خطيئه , وذنب ٌ يتبعه ذنب
ونحن ُ غارقون في بحرِ الشهوات ألا من رحم الله ,
ألا متى ونحن ُ نتنجس بهذه الخطايا , لقد أقترب القدومُ على الله
ولم يبقى في العمر ِ ألا ايام ٌ يعلمها الله ,
قد تمر ُ سريعا كما مرت أخواتها الاولى.
أنها دعوه لكل مسلم , هلم الى التطهر , الى النظافه ,
قم واغتسل من تلك الأدران , لتقابل الله وانت نظيف , فقد أقترب اللقاء
هيا الى الأستغفار ( أستغفر الله )
هيا الى التسبيح ( سبحان الله وبحمده)
قال صلى الله عليه وسلم : (( من سبح دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين ، وحمد ثلاثاً وثلاثين ، وكبر
ثلاثاً وثلاثين فتلك تسعة وتسعون ، قم قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله
الحمد وهو على كل شيء قدير ، غفرت له خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر)) رواه مسلم
هيا الى التوبه ( بالأقلاع عن الذنب )
قال صلى الله عليه وسلم : (( من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها ، تاب الله عليه ))
رواه مسلم
هيا الى الحج والعمره ( فأنها كفاره)
قال صلى الله عليه وسلم : (( العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما)) رواه البخاري ومسلم
قال صلى الله عليه وسلم : (( من حج لله فلم يرفث ، ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه)) رواه
البخاري ومسلم
هيا الى الصلوات ( فأنها كفاره)
أكثر من السجود ( فكل سجده تمحو خطيئه وترفع درجه )
أمشي الى المسجد ( فالخطا تمحو الذنوب)
قال صلى الله عليه وسلم : (( ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ، ويرفع به الدرجات )) ؟
قالوا : (( بلى يا رسول الله )) قال : (( إسباغ الوضوء على المكاره ، وكثرة الخطا إلى
المساجد ، وانتظار الصلاة بعد الصلاة ، فذلكم الرباط ، فذلكم الرباط)) رواه مسلم
أحتسب عند الله المصائب ( فأنها كفارات)
قال صلى الله عليه وسلم : (( ما يصيب المسلم من نصب ، ولا وصب ، ولا هم ، ولا حزن ، ولا
أذى ، ولا غم ، حتى الشوكة يشاكها ، إلا كفر الله بها من خطاياه )) رواه البخاري
أكثر من الحسنات ( فأنهنّ يذهبن السيئات )
أدعو للمؤمنين بالمغفره (فدعوتك لهم في ظهر الغيب مستجابه)
واحرص على نظافتك أمام الله فأن الموعد قريب واللقاء مهيب
حتى أذا بلغنا مرحلة الرشد ,وبدأت الأقلام في الكتابه ,
أخذنا نتلطخ بالأوساخ الروحيه , نكتسب السيئات وننساها
ولكنهافي الصحف لا تنسى , خطيئة تتبعها خطيئه , وذنب ٌ يتبعه ذنب
ونحن ُ غارقون في بحرِ الشهوات ألا من رحم الله ,
ألا متى ونحن ُ نتنجس بهذه الخطايا , لقد أقترب القدومُ على الله
ولم يبقى في العمر ِ ألا ايام ٌ يعلمها الله ,
قد تمر ُ سريعا كما مرت أخواتها الاولى.
أنها دعوه لكل مسلم , هلم الى التطهر , الى النظافه ,
قم واغتسل من تلك الأدران , لتقابل الله وانت نظيف , فقد أقترب اللقاء
هيا الى الأستغفار ( أستغفر الله )
هيا الى التسبيح ( سبحان الله وبحمده)
قال صلى الله عليه وسلم : (( من سبح دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين ، وحمد ثلاثاً وثلاثين ، وكبر
ثلاثاً وثلاثين فتلك تسعة وتسعون ، قم قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله
الحمد وهو على كل شيء قدير ، غفرت له خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر)) رواه مسلم
هيا الى التوبه ( بالأقلاع عن الذنب )
قال صلى الله عليه وسلم : (( من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها ، تاب الله عليه ))
رواه مسلم
هيا الى الحج والعمره ( فأنها كفاره)
قال صلى الله عليه وسلم : (( العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما)) رواه البخاري ومسلم
قال صلى الله عليه وسلم : (( من حج لله فلم يرفث ، ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه)) رواه
البخاري ومسلم
هيا الى الصلوات ( فأنها كفاره)
أكثر من السجود ( فكل سجده تمحو خطيئه وترفع درجه )
أمشي الى المسجد ( فالخطا تمحو الذنوب)
قال صلى الله عليه وسلم : (( ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ، ويرفع به الدرجات )) ؟
قالوا : (( بلى يا رسول الله )) قال : (( إسباغ الوضوء على المكاره ، وكثرة الخطا إلى
المساجد ، وانتظار الصلاة بعد الصلاة ، فذلكم الرباط ، فذلكم الرباط)) رواه مسلم
أحتسب عند الله المصائب ( فأنها كفارات)
قال صلى الله عليه وسلم : (( ما يصيب المسلم من نصب ، ولا وصب ، ولا هم ، ولا حزن ، ولا
أذى ، ولا غم ، حتى الشوكة يشاكها ، إلا كفر الله بها من خطاياه )) رواه البخاري
أكثر من الحسنات ( فأنهنّ يذهبن السيئات )
أدعو للمؤمنين بالمغفره (فدعوتك لهم في ظهر الغيب مستجابه)
واحرص على نظافتك أمام الله فأن الموعد قريب واللقاء مهيب